فادي بحوث - هوذا العروس يأتي

ترتيلة اي سبب بصوت المرنّم فادي بحوث كلمات الترنيمة: أي سبب حملك يا يهوذا على خيانة المخلّص؟ هل فصلك عن صف الرسل؟ هل حرمك موهبة الأشفية؟ هل تعشى مع اولئك وأقصاك عن المائدة؟ هل غسل أرجل الأخرين وأعرض عنك؟ فما أكثر ما نسيت من الصالحات، لقد فضح كفرانك بالجميل واذيع طول اناته الممتنع الوصف ورحمته العظمى

ترتيلة اواه كيف يهوذا بصوت المرنّم فادي بحوث كلمات الترنيمة: اوّاه، كيف يهوذا الذي كان يومًا تلميذك، فكّر في هيانتك. تعشى معك الظالم المحتال بغشٍ، ثم ذهب وقال للكنهة: ماذا تعطوني؟ لأسلم إليكم، ذاك الذي نقض الشريعة ودنّس السبت فيا أيها الرب الطويل الأناة المجد لك

ترتيلة لمّا كان التلاميذ المجيدون بصوت المرنّم فادي بحوث كلمات الترنيمة: لما كان التلاميذُ المجيدونَ في غُسلِ العشاءِ مستنيرين ، حينئذ يهُوذا الراظي العبادة لمحبته للفضة مرض وأظلم، وإياك دفع للقضاة الظالمين أيها القاضي العدل. أنظر يا عاشق الأموال، الى التي بسببها أحتاج الى الشنق. اهرب من النفس الناهمة، التي جسرت بمثل هذا على المعلّم. فيا أيها الصالح للكل يا رب المجد لك

ترتيلة إن الذي لا جسد له بصوت المرنّم فادي بحوث كلمات الترنيمة: إن الذي لا جسد له، لمّا عرف ما أمر به سريًا. حضر مسرعًا الى بيت يوسف وقال ل التي لم تختبر زواجًا: انّ الذي بأنحداره حان السموات. يوسع فيك كاملًا بغير استحالة فإذ اشاهده في مستودعك أخذًا صورة عبدٍ أذهل صارخًا إليكِ: السلام عليك، يا عروسة لا عروس لها

ترتيلة إن البرايا بأسرها للعذراء مريم بصوت المرنّم فادي بحوث كلمات الترنيمة: إن البرايا بأسرها تفرح بك يا ممتلئةً نعمة. محافلُ الملائكة وأَجناسُ البشر لك يعظِّمون . أَيها الهيكلُ المتقدّسُ والفردوسُ الناطق وفخر البتولية، التي منها تجسد الإلهُ وصار طفلًا، وهو إلهنا قبلَ الدهور. لأنه صنع مستودعَك عرشًا، وجعل بطنَك أَرحبَ من السماوات. لذلك، يا ممتلئةً نعمةَ، تفرحُ بك كلُّ البرايا وتمجِّدُكِ.

ترتيلة إن جبرائيل بصوت المرنّم فادي بحوث كلمات الترنيمة: إن جبرائيل دهش من بتوليتك وسناء نقاوتك، فهتف إليك يا والدة الإله أيَّ مديحٍ لائقٍ أٌقدمُ لَكِ وَبِمَ أَسَمَّيكِ إنني حائرٌ ذاهلٌ (أنذهل وأتحير)، فَلِذلِكَ كَما أُمِرتُ أهتِفُ إليكِ: السلامُ عَليكِ يا مُمتلِئة نِعمَة

ترتيلة إنه واجب حقًا للعذراء مريم بصوت المرنّم فادي بحوث كلمات الترنيمة: إنه واجبٌ حقًا أن نُغَبِّطكِ، يا والدةَ الإله، الدائمةَ الغَبطة، والمُنزَّهةَ عن كلِّ عيب، وأُمَّ إلهنا يا من هي أكرمُ من الشروبيم، وأَمجدُ بلا قياسٍ من السرافيم، يا من ولَدَتِ اللهَ الكلمة وَلَبِثَتْ بتولًا، إنكِ حقًا والدةُ الإله. أياَّكِ نُعَظِّم.