أكدّ السفير البابوي في مصر المونسينيور برونو موسارو أنّ زيارة مجلس الكنائس الشرقية الرسولية في أستراليا ونيوزيلندا إلى مصر، رسالة لانطلاقة جديدة لمصر وعلامة رجاء."
وأقام السفير البابوي في مصر المطران برونو ماسورو حفل عشاء على شرف الوفد حيث أكدوا له مسيرتهم على خطى قداسة البابا فرنسيس بعد زيارته الأخيرة إلى مصر من أجل نشر رسالة السلام والأخوة بين أبناء مصر مسيحيين ومسلمين.
وأشار المونسينيور موسارو إلى أنَّ هذه الزيارة الهامّة على صعيد العلاقات بين أستراليا ومصر، ستنعكسُ على مصر لاسيّما بعد الاعتداءات الارهابية التي تشوّه صورة البلاد الحقيقية.
وفي سلسلة لقاءات مع الحاضرين أكدّت الكلمات أنّ زيارة مجلس الكنائس الشرقية الرسولية في أستراليا ونيوزيلندا إلى مصر، من أجل الوقوف إلى جانب الشعب المصري بمسيحييه ومسلميه، لمحاربة الإرهاب ونزع الأحقاد من خلال الدعوة إلى التسامح وتغليب لغة المحبة على الكراهية والعِدائية.
شاهد-ي المزيد من فيديوهات Mariam Jesus على صفحته الخاصة في موقع لينغا